* فيه ناس عندهم الجدعنة و المساندة والتدعيم لحقوق الغير بالكلام وبالفعل للناس المشهورين أو اللي عندهم مصلحة وبس إنما غير كده اقلب الوش ولا اسمع ولا اري ولا أتكلم.
* كلمة الحق لها وجهين .. لو كانت من شخص مش مشهور ولا عنده مصلحة يبقي حاسد وناقم و كاره وضمن حزب أعداء النجاح إنما بقي لو من شخص مشهور أو عنده مصلحة يبقي كلامه درر و حكم العصر والزمان .
*عندما تتفوه بالحقيقة أما أن تخسر أصدقاء و أما أن تكسب عداءات إلا من رحم ربي .
* مش عيب ان الواحد يكون مكافح و يحاول يغير حياته والواقع اللي عاش فيه بفكره و مجهوده لكن الأهم انه يكون وصل لكل اللي بيحلم بيه بالشرف والامانة والضمير و الأخلاق مش بالفهلوة و النفاق و التطبيل والتهليل لأي صاحب مصلحة ولا كمان يكون عمل تنازلات عشان يوصل للي عايزه لان النجاح قيمة كبيرة و هدف عظيم لكن الأهم يكون ما خسرش نفسه عشان يوصل لهم .
* نحتاج الابتعاد والاختفاء قليلا لنعلم من هم الأصدقاء حقاً و صدقا فهناك من يتجاهل لانتفاء المصالح و هناك من لا يعنيهم الغياب و لا الأشخاص و هناك من يعنيهم الشخص للعلم والإحاطة بظروف غيابه و منهم من لا يعنيهم الغياب أو الحضور وما اجمل ان نمنح ذاتنا مساحة بالابتعاد للعلم بكل هؤلاء لنمنح كل ذي حق حقه من الاهتمام أو التجاهل ..
* لو كل واحد خد فرصته اللى يستحقها زى غيره اكيد ح تكون فيه روح منافسة شريفة و كل واحد ح يظهر قدراته وابداعاته واكيد وقتها ح يكون فيه تغيير لرقعة الشطرنح فى مين اللى يستحق يكون فى المقدمة ومين اللى مكانه فى منتصفها ومين اللى فى اخرها و مين كمان اللى ح يطلع براها لكن اقتصارها على بعض الناس عشان يبقوا هما اللى فى رقعة الشطرنج بفعل الشللية والصحوبية والتوصيات إلا من رحم ربي يبقى اكيد ح يكون فيه ناس جوه الكادر وناس بره الكادر وأكيد كمان ما ينفعش يتقال على اللى جواه هما بس المبدعين واللى براه فاشلين لان الفرصة لما بتتحقق للكل بيبقى فيه عدالة والحكم وقتها بيكون أيجابي وموضوعى لكن أزاى نحكم على أشخاص بالفشل من غير ما ياخدوا فرصتهم زى غيرهم وطبيعى وبديهى اللى يحكم عليهم بالفشل هو الفاشل لأنه مش عارف ولا فاهم أزاى يفرق بينهم وده يا أما بجهل متعمد أو بمشاعر أنانية .
* كن أنت وليس غيرك فالصورة لا تغنى عن الأصل .
* عندما تغدو كل الأشياء مجرد سلع معروضة للبيع فلا تسل عن السبب أو المبرر بل اسال عن الثمن ... وعجبي
من المضحكات المبكيات فى أن تحظى الحقائق بالقبول لدى معظم البشر عندما يتفوه بها شخص مشهور ذائع الصيت ولا تقبل ذات الحقائق إذا ما تفوه بها شخص آخر لم يحظى بمثلهماً فالأول يحظى بالتصفيق و التهليل و التأكيد والأحتفاء و الآخر بالأستنكار والجحود والعداءات والتوصيف بعدة توصيفات كالحاقد والحاسد و الأنتماء لحزب أعداء النجاح و يالها من أفدح المصائب فى الحياة عندما يقم البعض بالأهتمام بالحقائق تباعاً لشخص وماهية قائلها فيما بلغ من شهرة و ذيوع صيت وليست لأنها هى ذاتها الحقيقة التى يستوجب الأشادة بها و الأحتفاء والأقتداء بها آيما كان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق